أربكت عبارة مرشحي ومرشحات الوظائف التعليمية ممَّن تقدّموا على أكثر من عشرة آلاف وظيفة بعد إعلان نتائج الترشيح للمقابلات الشخصية، أمس الأول، التي جاء نصها: "ستتم دعوة متقدّمَيْن اثنَيْن على كل وظيفة من المتقدّمين الأعلى نقاطاً في المفاضلة لإجراء المقابلة الشخصية والمطابقة، وسيكون إعلان الترشيح النهائي بعد انتهاء إجراءات المطابقة والمقابلة الشخصية".
وانقسم الكثير حول معنى تلك العبارة التي حملتها رسالة الترشيح التي تلقاها المتقدّمون والمتقدمات، حيث أكّد بعض المهتمين بالشأن التعليمي بأنها تعني أفضلية المكان وليس اختيار مرشحين للوظيفة الواحدة، فيما فنَّد آخرون مقصدها؛ مشيرين إلى أنه لن يكون هناك استبعادٌ، كما يردّد بعضهم؛ لافتين إلى إنها إجراءات روتينية قبل الترشيح النهائي.
وطرح مرشحون من خلال منصة إكس تساؤلات حول: هل يعني ذلك أن عدد الوظائف 10494 وظيفة، وأن المرشحين 20988 مرشحاً وسيتم استبعاد نصف المرشحين أم أن هناك معنى آخر تحمله؟ وأوضحوا، إذا كان الأمر بهذه الطريقة، فلماذا لا يتم قبول الأكثر نقاطاً من البداية؟ وأشاروا إلى أنهم دخلوا في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق