تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم، بسبت لعازر ٢٠٢٥، والذي يسبق أحد الشعانين أول أيام أسبوع الآلام الذي يسبق عيد القيامة المجيد الذي يحل في٢٠ أبريل الجاري.
ويحتفل المسيحيون كل عام بعيد القيامة، والأسبوع السابق عليه يسمي أسبوع الآلام الذى يبدأ بأحد السعف وينتهى بأحد القيامة، وفيه يتذكر المسيحيون الآلام التى لاقاها السيد المسيح، ويتعايشون معها يومًا بيوم، ويتلون فيها قراءات خاصة، وتصطبغ صلواتهم بألحان حزينة، وتتبدل ليلة أحد القيامة بأنغام الفرح والسعادة.
العلاقة بين إقامة لعازر وسبت لعازر اختارت الكنيسة وضع المعجزة في هذا اليوم كتمهيد لبدء أسبوع البصخة، لأن رؤساء الكهنة قد قرورا قتل المخلص بعد هذه المعجزة مباشرة، بالإضافة إلى أن الكنيسة أردت أن تعلمنا أن السيد المسيح سيقبل الآلآم حتي الموت،فليس للموت سلطان عليه لأنه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية