مهرجانُ الوردِ، أيقونةٌ احتفاليَّةٌ للطَّائف، حيث يكون لها موعد كلَّ عامٍ مع الورد وحكاياتِهِ، وكأنَّها تعيش قصَّة حُبٍّ وارتباطٍ مع الورد.. مدينة الورد، خيارٌ مثاليٌّ للتَّرفيه والثقافة، في ظلِّ قُربها من مكَّة المكرَّمة، وعمق زخمها التراثيِّ، وروعة مناخها المعتدل، الذي يجعل منها وجهةً رائعةً للسياحةِ بطبيعتها الخلَّابة ومزارعها التي تنتجُ التِّينَ والعنبَ والرمَّانَ، وبساتين ورودِها التي تنتجُ الزهورَ؛ ممَّا جعل منها بيئةً مثاليَّةً.
وقد كان لصندوق التنمية السِّياحيِّ، ووزارة الثقافة، ومحافظة الطَّائف دورٌ في كثير من الشراكات والفرص الاستثماريَّة في الطَّائف، وصندوق التنمية السِّياحي يهدفُ إلى تعزيز القطاع السياحيِّ، الذي يُعدُّ إحدى ركائز تحقيق مستهدَفات الرُّؤية، ويقدِّم خدمات تمويليَّة للعديد من المشروعات السياحيَّة، والحلول التي تسعى لتطوير الأعمال، ويُعتبر صندوق التَّنمية السياحيَّة من الإنجازات التي تشهدها السعوديَّة الجديدة لدعم المستثمرِينَ، وتمكينهم من الاستفادة من الفرص.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة