وقال حسام حبيب: " "الموضوع ما وصلش خالص للخطوبة نهائي، هما سبقوا الأحداث وخلّوا الموضوع يتعقّد بدل ما يحصل فيه خير. يعني اللي حصل ده، مش عارف أقولهم إيه بصراحة. وأصلاً الحاجة اللي بيتكلموا عنها عمرها ما وصلت لربع اللي بيتقال. ومش عارف الناس عايزين إيه مني بجد، على طول الناس بتخربلي حياتي!".
وأضاف: "وإن كان في حاجة، هما كده بوّظوها، لأن أهل البنت ليهم عاداتهم وتقاليدهم، وناس محترمين جدًا جدًا، زيّ ما إحنا زمان كان لينا عاداتنا وتقاليدنا، وكنا بنتحرم يعني إيه بنت، يعني إيه نِفسِن عليها، مش عارف إيه اللي حصل للمصريين؟ النخوة اللي كانت عندنا راحت فين؟
وأستكمل قائلا: "ابعدوا عن حياتي بقى، أنا مش عارف إيه ده! إمتى هتسيبوا الناس في حالها؟ عمرنا ما اتكلمنا عن مين خَطَب ومين اتجوز، ولو حصل، بيتكلموا بعد الأحداث، دلوقتي بيتكلموا عن بنت وليها عائلة كبيرة، وبقى كل همنا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم