نفت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، شائعات هروبها إلى فرنسا وطلب اللجوء السياسي، مشيرة إلى أنها تستقر حالياً في مصر بعد سقوط نظام بشار الأسد والتغييرات أيضاً التي تعيشها بسبب الأحداث الأخيرة التي تحدث في بلدها سورية.
وأكدت سلاف فواخرجي في منشور لها على حسابها الشخصي بموقع «X»، أنها تأخرت بقرار العيش في مصر التي طالما احتضنت كل من دخل إليها، قائلة: «أعيش في مصر الآمنة البهيّة الهنيّة، التي لطالما احتضنتني كما احتضنت كل من دخل إليها، وتأخرت بقرار العيش فيها لسنين طويلة، ولم أعمل بها كما كان من المفترض أن أفعل وكما كانت أمامي كل الخيارات متاحة، مصر التي أتيتها نجمة من بلدي فقدمت لي ما لم يقدمه لي بلدي، وكان حب شعبها لي نعمة».
وأوضحت الفنانة السورية أنها لم تقم بتقديم لجوء سياسي في أي بلد قائلة: «ولمن يجتهد ويشيع في زمن الكلام واختلاق السيناريوهات التي نتفاجأ بها كل يوم! ومن بينها أني أطلب اللجوء لفرنسا! ولغاية في نفسي وشكوى وتظلم! أقول له ليس بالشائعات! وليس أنا من يستخدم اختلافه للانتقام! وممن أنتقم؟ وما نهاية الانتقام إلا الخراب! أيها الأخوة!».
وأضافت: «أنا لا يعنيني أن أثبت أني على حق على حساب بلدي، ولا أعتقد أن الوقت.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ