أثار مقترح جديد بإحياء الألقاب التي كانت متداولة في مصر قبل ثورة يوليو (تموز) 1952، مثل باشا، وأفندي، وبك، جدلاً واسعاً في الشارع المصري.
جاء ذلك بعد دعوة الكاتب والمفكر المصري، الدكتور أسامة الغزالي حرب، لإعادة منح هذه الألقاب مقابل مساهمات مالية أو أعمال يقدمها مستحقوها للدولة.
وأوضح الغزالي حرب أن لقب باشا كان يُعتبر من أعلى الألقاب المدنية في العصر الملكي، إلى جانب ألقاب أخرى مثل أفندي و بك، لافتاً إلى أن المصريين لا يزالون يستخدمون هذه الألقاب بشكل غير رسمي في حياتهم اليومية، وهو ما جعله يطرح هذا المقترح.
واقترح الغزالي حرب إنشاء هيئة مستقلة تمنح الألقاب، بعد موافقة البرلمان عليها.
من جهة أخرى، قوبل المقترح بانتقادات مفكرين وشخصيات عامة وبرلمانيين، أكدوا أن العودة لهذه الألقاب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري