تبدأ محاكمة "ميتا"، الشركة الأم لفيسبوك، في واشنطن الاثنين (14 أبريل/نيسان 2025) بشأن مزاعم قيام عملاق التكنولوجيا الأمريكية، بعمليات احتكار غير قانونية خلال شراء منصتي "إنستغرام" و "واتساب".
وتتهم لجنة التجارة الاتحادية الأمريكية، بالنيابة عن الحكومة الأمريكية، شركة "ميتا" بشراء المنصتين بغرض القضاء على المنافسة. وتطالب اللجنة بتراجع ميتا عن عمليتي الاستحواذ.
ومن جانبها، ترفض "ميتا" هذه الاتهامات، فيما بذل مارك زاكربرغ قصارى جهده للحيولة دون المضي قدما في القضية.
وقد كثّف مارك زوكربيرغ، وهو ثالث أثرى أثرياء العالم، المبادرات لكسب ودّ دونالد ترامب منذ فوزه بولاية رئاسية ثانية في تشرين الثاني/نوفمبر. عيّن زوكربيرغ حلفاء للجمهوريين في مناصب بارزة في "ميتا" وبادر إلى تليين قواعد ضبط المحتوى وقدّم مساهمات مالية.
وتردّد في الفترة الأخيرة إلى البيت الأبيض في مسعى إلى إقناع الإدارة بالتوصّل إلى تسوية بالتراضي.
وتسعى الوكالة إلى إثبات أن "ميتا" التي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة DW العربية