إن الأفكار هي عملة القرن الحادي والعشرين. وفي عصر اقتصاد المعرفة الذي نعيشه الآن حيث الأفكار أهم بكثير من أي وقت مضى، ربما تصبح القدرة على الإقناع وتغيير القلوب والعقول هي المهارة الأعظم التي ستمنحك الميزة التنافسية. ويعتقد بعض الاقتصاديين أن فن الإقناع هو المسؤول عن ربع دخل أميركا القومي أو أكثر. ومع تطور اقتصادنا من زراعي إلى صناعي، ومن ثم تطوره إلى اقتصاد مبني على المعرفة، أصبح الناجحون في كل مهنة تقريباً هم الأشخاص الأكثر قدرة على إقناع الآخرين بأفكارهم. وستدرك دور الإقناع في حياتنا اليومية، إذا نظرت إلى الأمثلة التالية: يقنع رواد الأعمال المستثمرين بدعم شركاتهم الناشئة. يقنع
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو سجل الدخول للقراءة في المتصفح تسجيل الدخول تسجيل الدخول متاح أيضاً عن طريق
تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق
@majarra.com @majarra.com
Javascript not detected. Javascript required for this site to function. Please enable it in your browser settings and refresh this page.
هذا المحتوى مقدم من هارفارد بزنس ريفيو