اكتشف علماء الآثار في مصر بقايا مدينة "كبرى" عمرها 3400 عام تعود إلى عصر الدولة الحديثة، والتي ربما بناها إخناتون، والد توت عنخ آمون، وأضاف إليها رمسيس الثاني فيما بعد، بحسب دراسة جديدة.
عُثر على المستوطنة في موقع كوم النجوس شمال مصر، على بُعد حوالي 43 كيلومترًا غرب الإسكندرية، على سلسلة صخرية بين البحر الأبيض المتوسط وبحيرة مريوط.
في السابق، اعتقد علماء المصريات أن الموقع لم يكن مأهولًا بالسكان إلا في عصور لاحقة، عندما أسس الإغريق مستوطنتهم ومقبرتهم هناك حوالي عام 332 قبل الميلاد، خلال العصر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عاجل