بعد سنوات من دراسة الطب والعمل في المجال الصحي، قرر عبدالله الغفيلي الخروج من منطقة الأمان نحو المجهول. أعاد توجيه مساره المهني وترك مهنة من أكثر المهن استقرارا، إلى هواية تحولت مع مرور الوقت إلى مهارة ثم مصدر رزق، فتأسيس شركة.
الغفيلي مؤسس "فلوتيد"، تحدث في مؤتمر مبادرة القدرات البشرية المقام في الرياض، عن شغفه في مجال الحلويات الذي بدأ خلال فترة دراسة الطب، بتجارب تقتصر على المنزل، دفعته للسفر إلى فرنسا لإكمال دراسته عن الحلويات ومن ثم إلى كوبنهاجن ليطبق ما تعلمه في محل مخبوزات.
من الفكرة إلى التطبيق، أشار الغفيلي إلى أن الرحلة ما بينهما ليست بتلك الصعوبة، بل العامل النفسي الذي يسيطر على الشخص والخوف والجهل، مشيرا إلى أن سّر استمرارية "فلوتيد" رغم تنوع المشاريع الناشئة والمنافسة، يكمن في عدم التركيز على المادة بشكل أساسي، بل كيفية تطوير وتحسين المنتجات.
ويمتلك "فلوتيد" 4 فروع في الرياض وقابل للتوسع في المستقبل، كما يطمح لافتتاح الفرع الأول في فرنسا أيضا.
حول تغيرات سوق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية