Madain Saleh Saudi first UNESCO Site unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
في تصعيد جديد يعكس هشاشة العلاقات الجزائرية - الفرنسية، نددت باريس بقرار الجزائر طرد 12 مسؤولًا فرنسيًا، في خطوة وُصفت بأنها «رد فعل مباشر» على توقيف فرنسا ثلاثة جزائريين، بينهم موظف في القنصلية الجزائرية، للاشتباه بتورطهم في عملية اختطاف المعارض السياسي الجزائري أمير بوخرص، المعروف بـ«أمير دي زاد»، المقيم في فرنسا.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، إن قرار الجزائر «غير مبرر»، مؤكدا أنه يبدو كأنه رد انتقامي على اعتقال أشخاص يخضعون لتحقيقات قضائية مستقلة في فرنسا، وداعيًا الجزائر إلى التراجع عن قرار الطرد، وملوّحًا برد دبلوماسي فوري إن لم يتم ذلك.
الشرارة الجديدة
أمير بوخرص، الذي حصل على صفة «لاجئ سياسي» في فرنسا عام 2023، ويعد من أبرز معارضي النظام الجزائري عبر منصات التواصل الاجتماعي، أكد في تصريحات إعلامية أنه تعرّض للاختطاف بإحدى ضواحي باريس في أبريل 2024. وقال إنه خُدع من قِبل رجال انتحلوا صفة شرطة، واقتادوه إلى موقع مجهول قبل إطلاق سراحه بعد 27 ساعة، دون أن يلتقي «المسؤول الجزائري» الذي قيل له إنه سيناقش معه وضعه.
ووفقًا للنيابة العامة الفرنسية المختصة بمكافحة الإرهاب، فإن الاعتقال شمل مسؤولًا قنصليًا جزائريًا كان هاتفه المحمول قريبًا من مكان إقامة بوخرص وقت وقوع الحادثة. وقد وُجّهت للموقوفين تهم «الاحتجاز التعسفي، والاختطاف على صلة بمخطط إرهابي».
رد جزائري غاضب
من جهتها، استدعت وزارة الخارجية الجزائرية السفير الفرنسي، وأبلغته «احتجاجًا شديدًا» على ما اعتبرته «انتهاكًا صريحًا للحصانة الدبلوماسية» من خلال.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية