كشف أحد أبرز نجوم برشلونة السابقين عن معاناته من مرض مؤلم سيؤدي إلى حاجاته لتدخل جراحي عاجل.
ووفقًا لما ذكرته التقارير الصحفية فإن، المدافع الإيطالي السابق جيانلوكا زامبروتا يعاني من تدهور جسدي مؤلم منذ اعتزاله في عام 2014.
ويواجه الظهير الأيمن السابق لأندية برشلونة ويوفنتوس وميلان الآن احتمالًا قاسيًا يتمثل في حاجته لتركيب أطراف صناعية في المستقبل.
وكان زامبروتا أحد الأعضاء البارزين في منتخب إيطاليا الذي فاز بكأس العالم 2006، وقد خاض ما يقرب من 100 مباراة دولية مع المنتخب الإيطالي.
وعلى مدار مسيرته الكروية، تمكن زامبروتا من تجنب الإصابات الخطيرة وشارك فيما يقرب من 600 مباراة مع بعض من أكبر الأندية الأوروبية، ومع ذلك، شهدت سنوات ما بعد اعتزاله ظهور حالة حادة من تقوس الساقين (genu varum)، وهي حالة تؤدي إلى انحناء الركبتين إلى الخارج، وتزداد سوءًا مع مرور الوقت.
أطراف صناعية كاملة
وعلى الرغم من استشارته لأبرز الخبراء الطبيين، لم يتمكن أحد حتى الآن من تفسير كيف يمكن لزامبروتا، في حالته الحالية، أن يواصل ممارسة الأنشطة البدنية المختلفة، ورغم أن المزيد من العمليات الجراحية متوقعة، فقد تقبّل زامبروتا فكرة اللجوء في النهاية إلى تركيب "أطراف صناعية كاملة".
وفي حديثه لبرنامج The BSMT بودكاست، كشف زامبروتا، قائلًا: "مع مرور الوقت، أصبحت ساقاي مقوّستين، خلال مسيرتي، لم أتعرض.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت