خبرني - تابعت عشيرة الحوامدة في محافظة الطفيلة كما سائر أبناء هذا الوطن الغالي، وبكل فخر واعتزاز، ما أعلنته دائرة المخابرات العامة فرسان الحق من كشف لمؤامرات دنيئة استهدفت أمن الأردن واستقراره، في محاولة يائسة لضرب نسيجه الوطني والنيل من مؤسساته، وعلى رأسها جيشنا العربي المصطفوي، ومواقفه المشرفة في الدفاع عن القضية الفلسطينية، والوقوف في وجه الظلم والطغيان.
إننا في عشيرة الحوامدة إذ نستنكر وندين بأشد العبارات هذه المحاولات الخسيسة، نؤكد أن الأردن قيادةً وشعباً وجيشاً وأجهزةً أمنية خط أحمر لا نسمح لأي خائن أو مأجور أن يقترب منه أو يمسّه بسوء، وأن كل من يتطاول على وطننا وقيادتنا وجيشنا وأجهزتنا الأمنية، ما هو إلا أداة رخيصة بأيدي أعداء الأمة، وسيجد منّا، كما من كل الأردنيين الأحرار، موقفاً لا يلين ولا يساوم.
إن عشيرة الحوامدة داخل الوطن وخارجه، تجدد ولاءها المطلق للقيادة الهاشمية الحكيمة، وعلى رأسها عميد آل هاشم،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من خبرني