أكملت الصين وشحنت المجموعة النهائية من مكونات وحدة تغذية نظام التبريد للفائف التصحيح إلى موقع «إيتير»، المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي في جنوب فرنسا، والذي يُعد أحد أكبر وأهم مشروعات البحث العلمي الدولية في العالم، والمعروف باسم «الشمس الاصطناعية»، لقدرته على توليد طاقة نظيفة وخالية من الكربون بطريقة مشابهة للشمس.
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية