أعلنت الرئاسة الفرنسية أمس (الثلاثاء) أنها ستطرد 12 دبلوماسياً وموظفاً يعملون في السفارة الجزائرية في باريس وفي قنصليات المناطق، وذلك رداً على إجراء مماثل اتخذته الجزائر في اليوم السابق، في خطوة من شأنها تعميق التوتر في العلاقات بين البلدين.
وجاء القرار الفرنسي بعد اتصال تم بين وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو ونظيره الجزائري أحمد عطاف، الذي أكد أن الجزائر ماضية في قرار الطرد.
وأوردت الرئاسة الفرنسية في بيانها أمس، كما جاء في البيان، أن الرئيس إيمانويل ماكرون طلب استدعاء سفير بلاده لدى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط
