يواجه مارسيل كولر، المدير الفني للنادي الأهلي، ضغوطًا كبيرة تتعلق بإمكانية إقالته قبل كأس العالم للأندية 2025، وهي ضغوط تنبع من عدة عوامل، منها النتائج غير المستقرة للفريق في بعض المباريات والتعادلات أو الخسائر أمام منافسين مثل بيراميدز والزمالك، بالإضافة إلى توقعات الجماهير العالية لتحقيق الألقاب. رغم ذلك، يُظهر كولر قدرة على أداء عمله تحت هذه الضغوط من خلال عدة جوانب:
يواصل كولر وضع خطط تكتيكية للمباريات المقبلة، مثل مواجهتي صنداونز في نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا، مع التركيز على تحسين أداء اللاعبين ومعالجة الأخطاء الفردية. ما يعكس قدرته على عزل الضغوط الخارجية والتركيز على الجوانب الفنية.
كما أظهر كولر تمسكًا بقوام الفريق الأساسي، رافضًا التفريط في النجوم خلال فترة الانتقالات الشتوية، مما يشير إلى رؤية طويلة المدى لتحقيق الاستقرار قبل المونديال.
وعلى الرغم من الانتقادات التي تتعلق بتشكيلاته أو تغييراته المتأخرة في المباريات، يحافظ كولر على هدوئه ويواصل العمل دون الدخول في صدامات علنية مع الإدارة أو الإعلام، مما يساعده على التركيز على تحسين أداء الفريق.
كما حقق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الرياضي