أحيا الحساب الرسمي لنادي ليفربول الإنجليزي ولاعبيه على رأسهم المحترف المصري محمد صلاح، ذكرى ضحايا الفريق، الذين لقوا حتفهم في واحد من أكثر الحوادث المأسوية في التاريخ.

كارثة ملعب هيلزبورو: تسلسل زمني لأحداث مأساة رياضية غير مسبوقة

في أحد أيام أبريل من عام 1989، شهد ملعب هيلزبورو بمدينة شيفيلد حادثة تدافع مروعة خلال مباراة نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بين ليفربول ونوتنغهام فورست، ما أدى إلى وفاة 97 مشجعًا وإصابة المئات.

اعتُبرت هذه الحادثة الأكثر مأساوية في تاريخ الرياضة البريطانية، ما أشعل حملة مطولة للبحث عن الحقيقة وتحقيق العدالة.

الوقائع الأساسية: يوم الكارثة 15 أبريل 1989: تجمع الآلاف من مشجعي ليفربول في ملعب شيفيلد وينزداي وسط أجواء احتفالية.

تكدس الجماهير خارج بوابة ليبينغ لين دفع قائد المباراة ديفيد داكنفيلد إلى فتح بوابة خروج لتخفيف الضغط. هذا القرار تسبب في تدافع نحو مدرجات ممتلئة بالفعل، ما أدى إلى الكارثة.

توفي 96 شخصًا في البداية، تراوحت أعمارهم بين 10 و67 عامًا، فيما أصيب المئات، ولاحقًا، ارتفع العدد إلى 97 بوفاة أندرو ديفين في 2021 نتيجة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من مصراوي