سلَّط خروج بروسيا دورتموند من دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، رغم فوزه المثير 3-1 على برشلونة المرشح الأبرز لحصد اللقب، الثلاثاء، الضوء على حظوظ النادي الألماني المتباينة في أوروبا والدوري المحلي هذا الموسم.

ورغم فشل دورتموند في تعويض خسارته صفر-4 ذهاباً، تقدَّم الفريق الألماني 2-صفر إياباً، وهو ما أشعل الأمل بين جماهير الفريق المستضيف في تحقيق انتفاضة غير متوقعة.

ولم يترك فريق المدرب نيكو كوفاتش أي مساحة لهجوم برشلونة الناري المؤلف من الأمين جمال وروبرت ليفاندوفسكي ورافينيا في معظم فترات المباراة، في حين هاجم المنافس منذ البداية.

وبأسلوب لعب يعتمد على الضغط العالي، أكد دورتموند -وصيف بطل دوري أبطال أوروبا العام الماضي- أنه لن يستسلم دون قتال، ما أثار قلق العملاق الإسباني الذي لم يخسر أي مباراة من مبارياته الـ24 السابقة في عام 2025.

لكن مباراة، الثلاثاء، قد تكون الأخيرة لدورتموند في أرفع مسابقة للأندية في أوروبا، إذ إن أداء الفريق في الدوري المحلي لا.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط - رياضة