الأهلي وخطاب العقل

وأنت تتأهب لمناقشة أي موضوع عليك أن تنسى أن هناك فعلاً وردة فعل، فبيننا اليوم من يحاولون تكييف أي رأي حسب ميوله بل وربما إذا لم يرق له كلامك يمطرك بحضارته.

وهذا أمر لايزعجني طالما مقتنع أنني أقدم ما آراه حقاً وإن تجاوزت الحد الفاصل بين الحقيقة ونقيضها أملك عقلا يفرق بين النقيضين.

حتى الأهلي الذي أحبه أتعاطى معه في كثير من الأحيان بعقلي قبل قلبي.

لم تأخذني العواصف يمينا أو شمالا لإدراكي التام أن الأهلي في هذه المرحلة يحتاج إلى الهدوء ولن أجاري حملات مع وحملات ضد، لأن الأهلي عندي أكبر بكثير من خطابات مأزومة هو في غنى عنها، ولهذا أكرر رفضي لهذا التقسيم وانحاز بالمطلق للأهلي الكيان الذي أعرف في هذه الفترة ماذا يحتاج؟

وعليه لا يمكن تحت ظرف أن أتنازل عن موقفي الداعم للأهلي.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة عكاظ

منذ 9 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 9 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 11 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 15 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 7 ساعات
صحيفة سبق منذ 18 ساعة
صحيفة سبق منذ 19 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 10 ساعات
صحيفة عاجل منذ 8 ساعات
صحيفة سبق منذ 15 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 16 ساعة