يواجه نادي ريال مدريد الإسباني، نهاية موسم قد تكون من الأسوأ في تاريخه الحديث إن لم يُتوج بأي من لقبي الدوري أو الكأس، وذلك بعد فقدان لقب دوري أبطال أوروبا.
وسط خيبة أوروبية، وتراجع محلي، يجد ريال مدريد نفسه أمام سؤال لا مفر منه: هل يخرج هذا الموسم بلا ألقاب حقيقية؟
الفريق فقد السوبر الإسباني بطريقة مهينة أمام برشلونة، وخرج من دوري الأبطال بهزيمة مذلة أمام آرسنال، ويبدو أن الكأس المحلية هي أمله الأخير.
بينما لا يزال سباق الدوري مفتوحًا، فإن التأخر بأربع نقاط عن برشلونة، في ظل تذبذب مستوى الفريق، يجعل من الصعب الرهان على لقب الليغا.
صدمة وراء أخرى ريال مدريد بدأ الموسم بأمل المنافسة على كافة البطولات، لكن الواقع كان مؤلمًا، في كأس السوبر الإسباني، تلقى ضربة قاسية من غريمه التقليدي برشلونة، بخسارة ثقيلة 2-5 في النهائي.
في الدوري، خسر مجددًا أمام برشلونة برباعية نظيفة في سانتياغو برنابيو خلال الدور الأول.
وفي دوري الأبطال، جاءت القاضية: ثلاثية نظيفة ذهابًا أمام آرسنال في لندن، تلتها خسارة أخرى 1-2 في البرنابيو، ليودع البطولة من ربع النهائي بنتيجة 1-5 في مجموع المباراتين.
بطولتان هامشيتان لا تكفيان حتى الآن، لا يحمل سجل الفريق هذا الموسم سوى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت
