كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، ونشرتها شبكة فوكس نيوز ، عن رابط محتمل بين فحوصات التصوير المقطعي المحوسب وزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
ووفقًا للنتائج، قد تكون هذه الفحوصات، المستخدمة على نطاق واسع لتشخيص الحالات الطبية الخطيرة، مسؤولة عن حوالي 5% من جميع تشخيصات السرطان سنويًا.
وأوضحت الدكتورة ريبيكا سميث بيندمان، اختصاصية الأشعة والأستاذة في الجامعة، أنه على الرغم من وجود بعض الشكوك، إلا أن الاستنتاج الأساسي قوي: هناك نسبة صغيرة ولكنها ذات دلالة من حالات السرطان مرتبطة بفحوصات التصوير المقطعي، وأن هناك إمكانية لتقليل هذا العدد.
وقدّر الباحثون أن التعرض للإشعاع الناتج عن هذه الفحوصات يوازي في خطورته عوامل أخرى معروفة مثل استهلاك الكحول وزيادة الوزن.
وللتوصل إلى هذه التقديرات، قام الفريق بتحديث تحليل سابق لبيانات عام 2023 حول حجم وأنواع الفحوصات وجرعات الإشعاع المستخدمة.
وأشارت الدكتورة بيندمان إلى أنهم استخدموا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام


