أنتم الفخر.. يُجاهدون في حياتهم المحفوفة بالموت

القطاع يواصل مقاومته في أرضه وسط كارثة إنسانية

الغزيون قصة عظيمة من التضحيات

حاول أن يحصل على الطعام من أجل إطعام أبنائه الذي أعياهم الجوع، فقد سكن شبح الفقر القطاع، وباتت يُهددهم تحت ويلات القصف المتواصل.

بحث طويلا وجمع ما أمكن من حصل عليه، لعل ما يصنعه يسد رمق الجوع الكاوي والمؤلم لأمعائهم الخاوية، في وقت يحرصون فيه على التمسك بأرضهم.

في القطاع، العزيمة والإرادة والثبات، صفات جُبلت بأشخاص يعانون ويتجرعون الأمرين، أمام نزوح ثقيل يرهق الساكنين رغم وجودهم في وطنهم.

افترش الأرض وحول المكان المدمر إلى مكان لطهي الطعام، في مشهد مؤثر قاسي الملامح، مؤلم المعالم، حيث يُجاهدون من أجل عيش الموت أمامهم وخلفهم، لكنهم هم الغزيون "أرادوا الحياة فاستجاب القدر لهم".

وتتشبث أحلام صغيرة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من قناة رؤيا

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من قناة رؤيا

منذ ساعة
منذ 9 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ ساعتين
منذ 6 ساعات
وكالة عمون الإخبارية منذ 7 ساعات
خبرني منذ 17 ساعة
وكالة عمون الإخبارية منذ 12 ساعة
التلفزيون الأردني منذ 11 ساعة
خبرني منذ 9 ساعات
رؤيا الإخباري منذ ساعة
خبرني منذ 18 ساعة
خبرني منذ 13 ساعة