في زحام الحياة اليومية، وسط المهمات المتلاحقة، والإشعارات التي لا تهدأ، والمخاوف التي تتكاثر من كل اتجاه، ينهض كثيرون منا وهو مرهق نفسياً قبل أن تبدأ ساعات العمل أو التواصل. قد تظن أن الأمر مجرد تعب عابر، لكنه في الحقيقة أعمق من ذلك بكثير. إنه «الاستنزاف العاطفي» الذي لا نراه في المرآة، لكنه يسرق من داخلنا بهجة الأيام ويطفئ ببطء شرارة الشغف. تبدأ الحكاية بثلاثة عناصر تتكرر في تفاصيل حياتنا اليومية دون أن ننتبه لها؛ أولها ضغط المعلومات، ذلك القصف المتواصل من الأخبار السلبية عبر شاشاتنا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ
