بعد الريمونتادا.. 4 علامات لنجاح ثورة أموريم في مانشستر يونايتد

بعد مباراة مجنونة شهدت تسعة أهداف وتقلبات مثيرة، نجح الشياطين الحمر تحت قيادة مدربهم الجديد روبن أموريم في قلب الطاولة على منافسهم ليزم في الدوري الأوروبي والتأهل للدور نصف النهائي من البطولة القارية.

هذا الانتصار المذهل، الذي جاء بعد أداء قتالي وروح عالية، يمثل نقطة تحول مهمة في مسيرة الفريق تحت قيادة المدرب البرتغالي، ويسلط الضوء على أربع علامات واعدة تشير إلى نجاح "ثورة" أموريم في أولد ترافورد.

وضوح الرؤية والأهداف الاستراتيجية

منذ توليه المسؤولية، أظهر أموريم فهمًا عميقًا لوضع الفريق الحالي وأهدافه المستقبلية، تصريحاته الأخيرة بعد مباراة ليون والتي أكد فيها على نيته الاعتماد على اللاعبين الشباب فيما تبقى من مباريات الدوري، تعكس واقعية كبيرة.

فالمدرب يدرك تمامًا أن المنافسة على المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا عبر الدوري الإنجليزي أصبحت شبه مستحيلة هذا الموسم.

ووجه أموريم تركيزه وطاقة الفريق نحو هدف أكثر واقعية وقيمة، وهو الفوز بلقب الدوري الأوروبي.

تجاهل الأسماء الرنانة

من أبرز التغييرات التي أحدثها أموريم في تشكيلة الفريق هو اعتماده على مبدأ الجدارة والأداء الحالي، بصرف النظر عن الأسماء الكبيرة أو التاريخ. خير مثال على ذلك هو استمرار الاعتماد على المدافع هاري ماجواير، الذي كان هدفًا للانتقادات اللاذعة من قبل الجماهير ووسائل الإعلام. لكن أموريم رأى فيه قيمة وأداءً يستحق المشاركة، وهو ما انعكس إيجابًا على مستوى اللاعب وثقته بنفسه.

في المقابل، لم يتردد المدرب في استبعاد لاعبين يعتبرون من نجوم الفريق مثل ماركوس راشفورد، عندما تراجع مستواهم أو.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من إرم سبورت

منذ ساعة
منذ 6 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ ساعتين
منذ 5 ساعات
منذ 4 ساعات
يلاكورة منذ 9 ساعات
موقع بطولات منذ 13 ساعة
قناة العربية - رياضة منذ 8 ساعات
ملاعب منذ 9 ساعات
يلاكورة منذ 6 ساعات
ملاعب منذ 13 ساعة
ملاعب منذ 12 ساعة
قناة العربية - رياضة منذ 8 ساعات