أفرجت السلطات الأميركية، اليوم (الجمعة)، عن نحو 10 آلاف صفحة من السجلات المتعلقة باغتيال السيناتور روبرت كينيدي عام 1968، من بينها ملاحظات مكتوبة بخط يد المسلح، الذي قال إنه كان يجب التخلص من المرشح الرئاسي الديمقراطي، واعترف بوجود هوس لديه لقتله.
وقد تم الكشف علناً عن العديد من الملفات في وقت سابق، في حين لم يتم تحويل بعضها الآخر إلى ملفات رقمية وظلت لعقود في مرافق تخزين الحكومة
الاتحادية.
ويأتي الإفراج عنها استمرارا لأوامر الرئيس دونالد ترمب، بالكشف عن وثائق تحقيق تاريخية.
وقد تم إطلاق النار على كينيدي يوم 5 يونيو (حزيران) 1968 في فندق أمباسادور في لوس أنجليس، بعد لحظات من إلقاء خطابه احتفالاً.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط


