كشفت هيئة التراث عن 10 ممارسات ثقافية للورد الطائفي تم تسجيلها في قائمة (اليونيسكو)؛ منها تخصيب الأراضي وريّها وتقليم الشجيرات وزراعة العقل والقطف والتقطير، ومن العادات المحلية رمي الورد الطازج أمام الضيوف احتفالاً بوصولهم، وتعزز ممارسات الورد من التلاحم الاجتماعي، وتعد جزءاً لا يجزّأ من الطقوس الاجتماعية ومصدر مهم للدخل.
وكشفت الهيئة لـ«عكاظ»، احتفاءها اليوم بتسجيل الممارسات الثقافية للورد الطائفي في منظمة اليونيسكو، بالتزامن مع الملتقى العالمي للورد والنباتات العطرية بالطائف،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ
