خطفت ماريا، ابنة المدرب الشهير بيب غوارديولا، الأنظار، بعد ظهورها المفاجئ في ديربي العاصمة التونسية بين الإفريقي والترجي ما أثار فضول الجماهير وعدسات الكاميرات.
ولم تكن ماريا مجرد ضيفة شرف، بل أصبحت محور الحدث بعد تكريمها بطريقة لافتة، وسط أجواء مشحونة ومباراة محورية في صراع القمة بالدوري التونسي.
النادي الإفريقي استغل لحظة الزخم ليقدم لماريا قميص الفريق والكوفية الفلسطينية، في رسالة تقدير لمواقفها الجريئة تجاه القضية الفلسطينية.
مسيرة لافتة ودعم علني لفلسطين ماريا غوارديولا، البالغة من العمر 24 عامًا، ليست فقط ابنة مدرب مانشستر سيتي، بل شخصية مؤثرة في عالم الموضة والسوشيال ميديا.
لديها أكثر من 900 ألف متابع على إنستغرام، وتشارك جمهورها يومياتها البراقة وسفرها المتكرر بين العواصم العالمية، من لندن إلى نيويورك.
لكن اللافت أكثر من أسلوبها وأناقتها، هو موقفها الصريح تجاه القضية الفلسطينية، حيث ظهرت ماريا سابقًا في احتفالات مانشستر سيتي بلقب الدوري الإنجليزي وهي تحمل حقيبة مزينة بالكوفية الفلسطينية.
كما نشرت صورًا عبر حساباتها توثق دعمها المستمر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت




