Egypt national football team unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
شاهدت مساء البارحة معلما حليق الرأس، نحت رأسه من الأعلى قليلا ومن الجوانب كثيرا، في لوحة تحسب أنها فنية! لكنها «قزع بين». هذا المعلم لا أبخسه حقا، إنه على خلق، وهو ليس الأول ولن يكون الأخير في هذا الطريق ممن استهوتهم تلك القصات الغريبة، لكنه يظل معلما و«كاد المعلم أن يكون رسولا»!
وعندما يكون المعلم هو من «يحوم حول الحمى حتى يوشك أن يقع فيها» فهنا الأمر يختلف، نحتاج معه إلى وقفة جادة، إذ كيف ستقنع بعدها الصغير والمراهق أن هذا هو «القزع»؟! وكيف سيتقبل الآخرون ذلك النصح أو التوجيه؟!
الشاهد أنني كنت وما زلت في حرب ضروس مع أبنائي بسبب هذا «القزع»، فتارة يستجيبون لي وأخرى ادخل معهم في موجة «تنطنيش».. مكره فيها أخاك لا بطل. فعندما تشاهد كل من حولك تقريبا، شبابا وشيبا وحتى صغارا، جلهم قد أخذتهم تلك الموجة، عندها حتما ستجد نفسك مجبرا على أن تنحني أمامها.. (يا تهدي يا تعدي) وإلا سوف تجرفك تلك الموجة معها، وأنا هنا لجأت لخيار التهدئة، لعل وعسى أن أكسب معهم لاحقا.
وهكذا بين أخذ ورد وجزر ومد، أخذ «القزع» مساحة في حياتنا، تكبر وتتسع مع مرور الوقت، حتى قل المنكرون لدرجة التلاشي تقريبا، ويكبر ويصعب الأمر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية
