محاضرة بقسم الصحافة الرقمية بجامعة PNU
اقتصاد يقوم على الإبداع، والمعرفة، والرموز الثقافية، لا على الموارد المادية أو الصناعات الثقيلة. هكذا يُعرّف الاقتصاد اللامادي، الذي أصبح أحد المحركات الرئيسة للنمو الاقتصادي في القرن الحادي والعشرين.
فكرة تتحول إلى منتج، وقيمة رمزية تُصبح استثمارًا، وموروث ثقافي يُعاد تقديمه بأساليب رقمية مبتكرة. تلك هي ملامح الاقتصاد الذي بات يُعرف أيضًا باقتصاد الإبداع، والذي يشمل قطاعات الإعلام، التراث، التصميم، الصناعات الثقافية، المحتوى الرقمي، وصناعة البرمجيات والألعاب.
عكست أعمال المؤتمر الرابع لكليات العلوم الإدارية بجامعات دول مجلس التعاون الخليجي، والذي استضافته جامعة الملك سعود تحت شعار الاقتصاد الثقافي والإبداعي: إمكانات حاضرة وفرص واعدة ، تنامي الوعي بأهمية الاقتصاد اللامادي في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام
