سلط "ملتقى دبي للذكاء الصناعي" الضوء على الأثر المتنامي لتقنيات الذكاء الصناعي في شتى القطاعات، مؤكدًا أن مستقبل الأعمال بات مرتبطًا بقدرة المؤسسات على تبني هذه الأدوات المتطورة.

يستضيف "أسبوع دبي للذكاء الصناعي" "ملتقى دبي للذكاء الصناعي" لمدة 4 أيام. ويجمع الملتقى آلاف المسؤولين والخبراء العالميين في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى شركات عالمية وناشئة وجامعات من 25 دولة، لاستعراض أحدث الحلول والمشاريع.

تبني الذكاء الصناعي أكد رئيس قسم الذكاء الصناعي وتعلم الآلة في غوغل الإمارات، تياغو هنريكس، خلال جلسة نظمتها غوغل كلاود بعنوان "الذكاء الصناعي متعدد الوسائط: نقطة تحوّل في فهم العالم" ضمن فعاليات الحدث، أن الذكاء الصناعي هو المستقبل.

وتناولت الجلسة الحوارية أهمية إدارة التغيير لتسريع تبني الذكاء الصناعي كأداة تستلزم تغيير العمليات والبيانات والعقليات.

وأوضح هنريكس أن الذكاء الصناعي سيحدث تحولًا في جميع القطاعات، ولكن بسرعات متفاوتة. وأشار إلى أن الشركات التي بدأت بالفعل في التحول الرقمي وتمتلك بنية تحتية متصلة بالسحابة ستكون قادرة على تحقيق قيمة كبيرة من الذكاء الصناعي، مستشهدًا بأمثلة مثل التنبؤ بأعطال الآلات واكتشاف المخاطر الأمنية في الوقت الفعلي، مؤكدًا أن هذه التطبيقات متاحة اليوم بفضل نماذج الذكاء الاصطناعي متعددة الوسائط.

أضاف: "إن تدريب نماذج اللغة الكبيرة يشبه إلى حد كبير تدريب موظف جديد، تعطيه المواد السابقة، ويتعلم طريقتك في العمل. ويمكن تخصيص النماذج باستخدام المعلومات أو البيانات الصحفية لتتناسب مع الأسلوب، واللغة. واللغة العربية كانت مدعومة في مجال الذكاء الصناعي منذ اليوم.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط