ارتبطت نجاحات نادي أفيلينو الإيطالي بتنحي أو وفاة بابا الفاتيكان طوال العقود الماضية إذ صعد إلى دوري الدرجة الثانية في بلاده عقب وفاة البابا فرنسيس يوم الاثنين بعد 12 عاماً من توليه المنصب.
ودائماً ما صعد أفيلينو إلى الى الدرجة الأعلى عندما يتنحى أو يتوفى البابا، إذ بدأ ذلك عند وفاة البابا بيوس الثاني عشر في 9 أكتوبر 1958 خلال لعبه في البطولة الإقليمية بعدما احتل المركز الثالث في مجموعته نهاية الموسم.
وبعد صعوده في 1958 عاد وهبط مرتين في الأعوام الخمس اللاحقة لكنه تمكن في كل مرة من العودة على الفور إلى الدوري الإيطالي، وهذه هي الحال خلال موسم 1963-1964 الذي انتهى وهو في المركز الأول في المجموعة الخامسة من الدوري الإيطالي الدرجة الثالثة والتي تزامنت مع وفاة البابا يوحنا الثالث والعشرون خليفة بيوس الثاني عشر.
ومثلت السنوات الـ25 التالية العصر الذهبي لأفيلينو، فبعد عقد من الزمن في دوري الدرجة الثالثة الإيطالي،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - رياضة


