«الشيبة».. قصة نجاح«أرامكو» تعدت البحث عن النفط إلى تأهيل أبناء وبناء الوطن«محمية» استثنائية تنبض بأصناف الحيوانات والطيور والبحيراتسواعد سعودية حولت صحراء الربع الخالي لأهم كنوز النفطمشاريع تنموية كبرى تتعدى قطاع الطاقة إلى بناء حياة كاملةصورة المعمل رقم "2" في الشيبة بصدر عملتنا الورقية فئة «5 ريالات»
في أطراف المملكة، كانت صحراء الربع الخالي، التي أصبحت من أهم مناطق النفط، خالية من الحياة والتنمية، حتى تبنت قيادة استثنائية لهذه البلاد، في عام 1998، قرارًا بتنمية وتطوير حقل الشيبة، فمكنت الدولة «أرامكو السعودية»، بأيدي أبنائها لبناء مجد تليد ومستقبل زاهر لجيل بعد جيل.ربع خالي هو غالٍ علينا كثيرًا، غال في مكوناته ومشاريعه ورجاله.
بابتسامة واثقة وكلمات مصاغة من تراب هذه الأرض الطاهرة، التقيت أمس، شبان وشابات أرامكو السعودية، في زيارة خاطفة زمنيًا، ودسمة معلوماتيًا، هناك في قلب الربع الخالي، «حقل الشيبة».
طموح وإصرارالمشروع الذي افتتح عام 1999م، في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز، ودشنه الملك عبدالله بن عبدالعزيز «ولي العهد آنذاك» -رحمهما الله-، حقل لا يشبه حقول النفط والغاز، وإنما مليء بالطموح والإصرار على النجاح ثم النجاح، مشروع وطن بُنى لأجيالنا.**media[2564460]**
أول خطوة بعد نزولنا للمطار، الذي لا يهدأ، إذ تصل فيه فرق نموذجية في كل شيء، على متن طائرات تنقل عقولًا، تخطط على مدى 7 أيام متواصلة، لهذه البقعة الاستثنائية من العالم.
كان نبرات صوت شبابنا وشاباتنا هناك واثقة ومصرة على استكمال النجاح، حولوا الكثبان الرملية الشاهقة إلى مشاريع تنموية مختلفة بين طاقه وكهرباء ومحافظة على البيئة وتطوير للشباب، لم نر، فقط، مواقع الذهب الأسود في صحراء مترامية الأطراف، بل وجدنا مواطنين من ذهب في مشاريع كبيرة بحجم الوطن.
رمال مترامية الأطراف جرى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية
