"كان دييغو مارادونا مريضاً صعب المراس، واستثنائياً جداً، وكان لا بد من التعامل مع اعتراضاته"، وفقاً لشهادة أدلى بها جراحٍ عالجه قبل وفاته بفترة وجيزة، وذلك خلال محاكمة 7 أخصائيين صحيين متهمين بالإهمال الجنائي في قضية وفاته.
توفي نجم نابولي الإيطالي السابق عن عمر 60 عاماً، بسبب أزمة قلبية ورئوية في مسكنه الخاص، وكان يتعافى لمدة أسبوعين بعد جراحة أعصاب بسبب ورم دموي في الرأس.
ويمثل أمام المحكمة بتهمة "احتمال القتل العمد" فيما وصفته النيابة العامة بـ"مسرحية الرعب" التي رافقت رعايته في الأيام الأخيرة من حياته في منزل خاص بضاحية تيغري في بوينوس آيرس، جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، المعالج النفسي كارلوس دياس، المنسقة الطبية نانسي فورليني، منسق الممرضين ماريانو بيروني، الطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا والممرض ريكاردو ألميرو.
وكان أحد الأسئلة المحورية في المحاكمة هو ما إذا كان قرار السماح له بالنقاهة في منزل خاص بدلاً من منشأة طبية قد عرّض حياته للخطر.
وأشرف.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الرياضي
