في ساحة القديس بطرس، توافدت الحشود استعدادًا للوداع الأخير، فيما توشحت دولة الفاتيكان بالحزن، حيث يشيّع العالم البابا فرنسيس، الحبر الأعظم القادم من قلب أمريكا الجنوبية، في جنازة تجمع ملوكًا ورؤساء حول رجل حمل رسالة السلام والإيمان حتى أنفاسه الأخيرة.
البابا فرنسيس، أول بابا من أصول أمريكية جنوبية، توفي يوم الاثنين، المصادف لعيد الفصح، عن عمر ناهز 88 عامًا، وذلك بعد أقل من شهر على مغادرته مستشفى في روما عقب إصابته بالتهاب رئوي حاد.
وتُجرى الجنازة وسط إجراءات أمنية مشددة، بحضور أكثر من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة رؤيا
