Egypt national football team unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
في العالم المعاصر، حيث تزداد الضغوط الاجتماعية والعلاقات المعقدة، نجد أن ثقافة الاعتذار والمصالحة تلعب دورًا محوريًا في تحسين الحالة النفسية للأفراد. بينما يُنظر إلى الاعتذار في كثير من الأحيان كعلامة على الضعف أو الهزيمة، إلا أن هناك أدلة قوية تدعم أن الاعتذار والمصالحة لهما تأثيرات نفسية إيجابية عميقة.
1. تعزيز الشعور بالراحة النفسية: عندما يعتذر الفرد لشخص آخر، سواء عن خطأ أو سوء تفاهم، فإنه يشعر براحة نفسية كبيرة. هذا الشعور لا يأتي من مجرد «تسوية الأمور»، بل من الإحساس بأننا قد تخلصنا من عبء الكتمان أو الحقد الذي قد يترسخ داخل النفس. علم النفس يشير إلى أن الإفراج عن مشاعر الغضب أو الاستياء من خلال الاعتذار يمكن أن يقلل من مستويات التوتر والقلق.
2. تحفيز مشاعر الغفران: المصالحة، على النقيض، تفتح المجال للفرد الآخر للتسامح والمغفرة. عندما يُعبر الشخص عن أسفه واعتذاره بصدق، فإن ذلك يشجع الشخص الآخر على فتح قلبه والموافقة على مسامحته، مما يعزز الشعور بالسلام الداخلي والهدوء النفسي. الدراسات النفسية أظهرت أن القدرة على المسامحة ليست مجرد خدمة للآخرين، بل تفيد الشخص نفسه بشكل كبير، مما يقلل من مشاعر الحقد والكراهية ويحفز على النمو العاطفي.
3. بناء الثقة وتعزيز العلاقات: الاعتذار والمصالحة يعيدان بناء الثقة بين الأفراد. في العلاقات الأسرية، المهنية، أو حتى الصداقات،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية
