قالت صحيفة «معاريف» إن الجيش الإسرائيلي بات يعترف بأن العملية العسكرية في قطاع غزة، التي بدأت قبل أكثر من شهر مع استئناف الحرب على القطاع بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، لم تحقق النتائج المرجوة ولم تؤدِ إلى الإفراج عن المحتجزين.
وأشارت الصحيفة، إلى أنه منذ استئناف العملية العسكرية في قطاع غزة، في الـ18 مارس/آذار الماضي، سقط نحو 24 جنديًا وضابطًا بين قتيل وجريح، بينهم 4 قتلى ونحو 20 جريحًا.
ولفتت إلى أن الجيش يعد خططًا لتكثيف القتال في قطاع غزة على مبدأ «ما لا يتم تحقيقه بالقوة، يتم تحقيقه بقوة أكبر».
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن خطط الجيش تتضمن محاصرة المزيد من المناطق في قطاع غزة والاستيلاء عليها واستدعاء مزيد من الجنود.
استدعاء واسع للاحتياط
ولفتت معاريف إلى أن الجيش الإسرائيلي سيبدأ باستدعاء واسع لقوات الاحتياط على ما يبدو بعد ما يعرف بـ«عيد الاستقلال»، في مايو/آيار المقبل.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في الجيش الإسرائيلي أن الخطة العسكرية المستقبلية تقضي بتحويل مزيد من المناطق في غزة إلى «رماد وخراب» مثل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة الغد
