تعتزم السعودية وقطر سداد متأخرات سوريا لدى البنك الدولي البالغة نحو 15 مليون دولار، ما يمهد الطريق للموافقة على منح بملايين الدولارات لإعادة الإعمار ودعم القطاع العام الذي أصابه الشلل.
وستكون هذه هي المرة الأولى التي تُقدم فيها السعودية تمويلا لسوريا منذ أن أطاحت المعارضة التي يقودها إسلاميون بالرئيس السابق بشار الأسد العام الماضي.
وقد يعطي هذا مؤشرًا كذلك على بدء الدعم الخليجي الرئيسي لسوريا بعد أن تسبب الغموض إزاء العقوبات الأمريكية في تعطيل خطط سابقة، منها مبادرة طرحتها الدوحة لتمويل الرواتب.
استئناف الدعم وقالت الدولتان الخليجيتان في البيان: "سيمكن هذا السداد من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط
