يأتي التحسن في العلاقات بين نوك وكوبنهاغن بعد أن اتهم رئيس وزراء غرينلاند السابق الدنمارك في ديسمبر (كانون الأول) بارتكاب ما قال إنها إبادة جماعية" تاريخية في الجزيرة، ثم كثف مساعيه في يناير (كانون الثاني) للاستقلال عن كوبنهاغن.
من جهتها أكدت فريدريكسن اليوم استعداد الدنمارك لزيادة استثماراتها في غرينلاند ودعمها مالياً مع منحها مسؤولية أكبر في الشؤون الداخلية، في إطار ما أطلقت عليه "تحديث" علاقتهما.
ودعت الدنمارك إلى زيادة التعاون الدفاعي في القطب الشمالي مع الولايات المتحدة، وأكد كل من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة البلاد البحرينية
