الموكب الجنائزي الذي ضم نعش الحبر الأعظم مضى بحركة بطيئة باتجاه إلى كنيسة القديسة مريم الكبرى حيث دفن في مراسم خاصة تلت الجنازة الرسمية المهيبة التي حضرها قادة وملوك من شتى أنحاء العالم.
وقد احتشد ما يصل إلى 300,000 شخص على طول الطريق الذي يبلغ طوله 4 كيلومترات، لتكريم البابا الذي حرص على أن يتم تذكره ككاهن بسيط، وليس كرأس للكنيسة الكاثوليكية في العالم.
وفي خروج عن التقاليد الحديثة، وبحسب الوصية، فقد اختار البابا الراحل قبرًا متواضعًا تحت الأرض، كُتب عليه فقط اسمه اللاتيني فرانسيسكوس. وقد حضر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز
