عن محاولات إعادة ترامب إلى سكة العداء مع موسكو، كتب دميتري بوبوف، في "موسكوفسكي كومسوموليتس":
يبذلون قصارى جهدهم لإبعاد دونالد ترامب عن موسكو، أو بالأحرى، تصوير الوضع بطريقة تُظهر أن الرئيس الأمريكي لا يأخذ الكرملين بالحسبان.
في البداية، حاولوا إقناعه بأن منارة الديمقراطية يجب أن تكون إلى جانب قيم "العالم المتحضر" الليبرالية، وأن روسيا إمبراطورية الشر. لكن ذلك لم يُفلح. وعليه، سُرّبت المعلومات "الصحيحة". انظروا، يقولون: ترامب يهدد بقصف موسكو "وإرسالها إلى الجحيم" (وبكين أيضًا).
لماذا بدأوا بنشر التسجيلات القديمة الآن؟ لأنهم يحتاجون إلى خلفية تظهر أن ترامب مع الغرب، وليس مع موسكو. لأن واقع "العالم المتحضر" مُحبِط. الرئيس الأمريكي يضغط على أوكرانيا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة روسيا اليوم
