منحت القرعة منتخب الجزائر فرصة الانتقام من نظيره النمساوي بعد 44 عاماً من "فضيحة خيخون" التي تعتبر واحدة من أسوأ أيام كأس العالم عبر تاريخها، إذ بإمكان "محاربو الصحراء" رد الثأر عندما يلتقي المنتخبان في كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
ووقع منتخب الجزائر في المجموعة العاشرة إلى جانب الأرجنتين والأردن إضافة إلى النمسا التي كانت طرفاً في "المؤامرة" لإقصاء الجزائريين من كأس العالم 1982 في ذكرى سيئة يحاول محبو كرة القدم نسيانها.
ومباشرة تذكر الجزائريون "فضيحة خيخون" التي أجبرت الاتحاد الدولي لكرة القدم على تغيير بعض لوائحه في كأس العالم، إذ انتصر منتخبهم بقيادة الأسطورة رابح ماجر على ألمانيا الغربية 2-1 في واحدة من أكبر مفاجآت تاريخ المونديال منذ بدايته قبل 95 عاماً، وخسروا أمام النمسا قبل الفوز على تشيلي في الجولة الأخيرة، لكن ما حدث بعد الانتصار الأخير بـ24 ساعة كان أسوأ من أي سيناريو تخيله الجزائريون.
سجل الألمان هدفاً في الدقائق العشر الأولى من مباراتهم أمام النمسا عبر هرست هوربيخ، وفي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - رياضة



