تحدث توماس ماركل، والد دوقة ساسكس ميغان ماركل، عن رغبته في المصالحة مع ابنته بعد خضوعه لعملية بتر ساقه تحت الركبة في 3 ديسمبر الجاري بالفلبين، حيث يقيم منذ بداية العام، وفقاً لابنه توماس ماركل جونيور.

وقد أكد متحدث باسم ميغان لصحيفة People أن دوقة ساسكس تواصلت مع والدها بعد معرفتها بالعملية، قائلاً: «يمكنني تأكيد أنها حاولت التواصل مع والدها»، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل حول الاتصال.

العملية كانت مسألة حياة أو موت أوضح توماس ماركل جونيور أن العملية جاءت بعد أن تسببت جلطة دموية في فخذ والده بقطع الدورة الدموية عن ساقه، مشيراً إلى أن قدم والده أصبحت «سوداء وزرقاء»، وأن الوضع استدعى إجراء العملية فوراً لإنقاذ حياته.

وأضاف أن والده ما زال في وحدة العناية المركزة، وأن الأيام القليلة القادمة حاسمة لمراقبة أي عدوى محتملة.

توماس ماركل: أتمنى لقاء أحفادي شارك توماس ماركل مع صحيفة Daily Mail مشاعره بشأن التباعد الطويل مع ميغان: «لقد قلت دائماً إنني منفتح على المصالحة مع ابنتي، ولم أتوقف عن حبها..لا أريد أن أموت وحدي ونحن متخاصمان..أريد لقاء أحفادي، وربما يكون من الجميل لقاء زوجها الأمير هاري أيضاً».

وأشار إلى أن العلاقة المتوترة بدأت قبل زفاف ميغان على الأمير هاري في 2018، عندما تورط في ترتيب صور للباباراتزي، ومنعه ذلك من حضور مراسم الزفاف في المملكة المتحدة بعد تعرضه لنوبات قلبية.

تضارب التصريحات حول اتصال ميغان ماركل بوالدها ذكرت صحيفة The Mail on Sunday يوم السبت، 6 ديسمبر،.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية