توضح التحليلات العالمية أن معدل الانتشار الحقيقي لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لم يتغير بشكل كبير خلال العقود الأخيرة. وتبين الأرقام أن 5 8% من الأطفال و3 5% من البالغين يستوفون المعايير التشخيصية. كما ارتفع عدد الحالات المُشخّصة في فترات متعاقبة، لكن ذلك يعكس زيادة الرصد والتقييم أكثر من تغير في الواقع السريري. وتؤدي النتائج إلى توجيه الاهتمام نحو فهم أعمق للأعراض وسبل التدخل المناسبة.
ما تقوله البيانات العالمية تشير التحليلات الدولية إلى أن معدل الانتشار الحقيقي لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لم يتغير بشكل جوهري خلال العقود الأخيرة. ورغم ثبات المعدل، ارتفعت معدلات التشخيص بشكل ملحوظ، وهو ما يعكس عوامل عدة مثل تقييمات أكثر شمولاً ووعيًا أوسع بين الأهالي والمدارس وتوسع المعايير وقلّة الوصمة المرتبطة بالاضطرابات النفسية. وتُشير الدراسات إلى أن التغير في المعايير أدى إلى التعرف على صورة أوسع من الأعراض بما في ذلك ضعف التنظيم والتشتت إلى جانب فرط الحركة. ويؤكد الخبراء أن الحقيقة هي أننا أصبحنا نرى مرض ADHD بشكل أوضح وأن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
