في قلب الطبيعة العُمانية، يختبئ كهف "الظل" كأحد الكنوز المجهولة التي تنتظر من يكتشفها.هذا الكهف لا يشبه غيره من الكهوف الشهيرة مثل "مجلس الجن"، حيث يتمتع بحجمه الصغير وتكوينه البسيط، لكنه يحمل في طيّاته سحرًا فريدًا يأسر الزوار منذ اللحظة الأولى.كان المغامر العُماني، قاسم الناعبي، من بين الأشخاص المحظوظين بزيارته ورصده بعدسة كاميرته، إذ أوضح أن الكهف يمتاز بمدخل ضيّق لا يتسع سوى لشخص واحد، ما يجعل تجربة دخوله مشوقة ومليئة بالإثارة، خصوصًا عند انكشاف المشهد البحري في نهايته.
هذا المحتوى مقدم من سي ان ان بالعربية
