استقر سعر النفط قرب أدنى مستوى منذ نحو شهرين،مع معادلة القلق من فائض العرض تأثير التفاؤل في الأسواق المالية الأوسع نطاقاً.
استقر خام "برنت" فوق مستوى 61 دولاراً للبرميل دون تغيير يُذكر.
تلامس مؤشرات الأسهم العالمية مستويات قياسية جديدة، بعدما تعززت معنويات المستثمرين بدعم من خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة هذا الأسبوع، وتقديراته المتفائلة للاقتصاد الأميركي، إلا أن الضغوط في أسواق النفط استمرت بفعل توقعات حدوث فائض ضخم في المعروض العام المقبل.
أسهمت المخاوف من فائض العرض في تراجع أسعار الخام إلى الحد الأدنى من نطاق تداولها منذ منتصف أكتوبر.
وأكّدت وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس توقعاتها بفائض غير مسبوق، وإن كان أقل قليلاً من توقعاتها الشهر الماضي، وقالت إن المخزونات العالمية ارتفعت إلى أعلى مستوى لها في أربع سنوات.
وقال هاريس خورشيد، الرئيس التنفيذي للاستثمار في شركة "كاروبار كابيتال" (Karobaar Capital LP) ومقرها شيكاغو: "الارتداد يستفيد أساساً من الموجة ذاتها التي ترفع الأسهم. المتعاملون سعداء بشراء قدر من المخاطرة في كل المجالات، لكن الفائض الأساسي لم يختفِ".
التوترات الجيوسياسية تضيف دعماً محدوداً للأسعار قد تضيف.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg
