تنحّى الأميرال الأمريكي، الذي أشرف على عملية الحشد العسكري الكبيرة في منطقة الكاريبي، والضربات على الزوارق المتّهمة بنقل المخدّرات، أمس الجمعة، بعد سنة على تولّيه مهامه.
وأعلن الأميرال ألفين هولسي في منتصف أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، نيّته مغادرة منصبه كرئيس للقيادة الجنوبية التي تشرف على القوات الأمريكية العاملة في وسط أمريكا وجنوبها.
وأعرب هولسي عن القلق من الضربات على الزوارق، لكنه لم يوضح لا هو ولا البنتاغون سبب تنحّيه المبكر. وفي خطاب ألقاه في مراسم تسليم القيادة، شدّد الأميرال على أهميّة دعم الدول التي تؤمن بالديمقراطية وحقوق الإنسان.
وقال: "ينبغي أن نكون دوماً بجانب الشركاء الذين يتقاسمون أفكارنا، الدول التي تتشارك أفكارنا وقيمنا، وهي الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان".
ونشرت الولايات المتحدة عدداً كبيراً من البوارج البحرية في منطقة الكاريبي، في سياق جهود مكافحة الاتجار بالمخدّرات، وشنّت منذ سبتمبر (أيلول) الماضي، ضربات على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
