المجالي: فورمولا ومتاحف طيران ونادي رماية أولمبي قريبا في العقبة

الحمود: نتابع باهتمام طاقة التطوير في العقبة وقيادة المجالي تعكس زخماً واضحاً منذ يومه الأول

المجالي: العقبة بعد 25 عامًا تقف على أعتاب مشاريع وطنية كبرى وتتقدّم كمنظومة لوجستية وسياحية متكاملة

المجالي: العقبة تستحوذ على 20 بالمئة من إجمالي الغرف الفندقية في الأردن بواقع 6500 غرفة

المجالي: "القادم أفضل" خطط السلطة وشركة تطوير العقبة تتضمن مسارات إصلاح وتنفيذ واضحة

المجالي: 4000 شاحنة يوميًا تدخل وتخرج من العقبة يوميا

المجالي: 75 بالمئة من حركة الاستيراد والتصدير في المملكة تمر عبر موانئ العقبة

المجالي: العقبة قادرة على استقبال 30 سفينة في الوقت ذاته عبر 12 ميناءً

المجالي: العمل على إنشاء حلبة الفورمولا في العقبة ومساحات لهواة السيارات وتجهيز متحف الطائرات وإنشاء نادي رماية بمواصفات أولمبية

المجالي: عملية تحديث شاملة لمطار الحسين بالعقبة خلال ستة أشهر تمهيدًا لطرحه كمرفق تشغّله شركة عالمية

عقد المنتدى الاقتصادي الأردني، جلسة حوارية، خُصصت لبحث مسارات التطور والتحديث في منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وذلك بحضور رئيس المنتدى مازن الحمود، وبمشاركة رئيس سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة "شادي رمزي" المجالي، وهو أيضا عضو الهيئة العامة في المنتدى، إلى جانب عدد من أعضاء مجلس الإدارة والهيئة العامة للمنتدى.

ورحب رئيس المنتدى، مازن الحمود، برئيس السلطة، مشيرًا إلى أن توليه منصبه الجديد يأتي في مرحلة تشهد فيها العقبة حراكًا تنمويًا متسارعًا وتطورات متلاحقة تستدعي المتابعة الدقيقة من مجتمع الخبراء والقطاع الخاص.

وأشار الحمود، إلى أن العقبة لطالما كانت محورًا مهمًا للنمو الاقتصادي، وأن الزخم الذي بدأ يظهر مجددًا يعكس وجود إدارة فاعلة تعمل من موقع الدراية بتاريخ العقبة ومسارها المؤسسي.

وبيّن الحمود أن المنتدى يتابع أيضًا حجم الاهتمام الذي يوليه جلالة الملك عبد الله الثاني وسمو ولي العهد للعقبة، لافتًا إلى الزيارات المتكررة التي يجريها جلالة الملك للمنطقة، يتخللها اجتماعات موسعة يترأسها جلالته بحضور رئيس السلطة.

وختم الحمود حديثه بالتأكيد على أن المنتدى يرى في العقبة أحد المحركات الاستراتيجية لنمو الاقتصاد الأردني، وأنه سيواصل متابعة التطورات فيها بالتعاون مع سلطة المنطقة الخاصة، انطلاقًا من إيمانه بأن الشراكة بين القطاعين العام والخاص هي الطريق الأسرع لتعظيم الاستفادة من الإمكانات الاقتصادية في المملكة.

وبدوره، قال رئيس السلطة "شادي رمزي" المجالي، إن العقبة تدخل بعد ثلاثة أشهر عامها الخامس والعشرين كمنطقة اقتصادية خاصة، وقد شهدت خلال هذه الفترة "قفزات ضخمة للغاية" جعلتها اليوم مدينة مختلفة تمامًا عمّا كانت عليه قبل ربع قرن، سواء من حيث السكان أو مشاريع البنية التحتية أو المنظومة السياحية واللوجستية.

وأوضح المجالي أن عدد سكان العقبة ارتفع من نحو 50 ألف نسمة عند إعلانها منطقة خاصة إلى أكثر من 220 آلاف نسمة حاليًا، في حين توسع القطاع الفندقي من 2000 غرفة إلى نحو 6500 غرفة تشكل ما نسبته 20 بالمئة من إجمالي الغرف الفندقية في الأردن.

وقال: "الأرقام وحدها تكشف حجم النقلة التي شهدتها العقبة، وهي نقلة رافقتها توقعات أعلى ودور أكبر للمجتمع المحلي والقطاعين العام والخاص".

وأضاف أن العقبة باتت اليوم قائمة على ثلاثة أعمدة رئيسية يجب الحفاظ على انسجامها: السياحة، والتجارة واللوجستيات بما فيها الموانئ والمصانع، والمجتمع المحلي، موضحًا أن تحقيق التوازن بين هذه الأعمدة هو التحدي الأكبر لاستدامة نجاح العقبة، لأن "أي خلل في أحدها ينعكس مباشرة على العمودين الآخرين".

وقال المجالي إن الدراسات كشفت حجم التوسع الذي شهدته المدينة وتعاظم عدد شركائها، مشيرًا إلى أن اهتمام المؤسسات الحكومية بالعقبة اليوم أكبر بكثير مما كان عليه سابقًا، نظرًا لطبيعتها الاستراتيجية ودورها في منظومة التجارة الوطنية.

وأشار إلى.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الغد الأردنية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الغد الأردنية

منذ 8 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 53 دقيقة
منذ 6 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 8 ساعات
خبرني منذ 11 ساعة
وكالة عمون الإخبارية منذ 13 ساعة
خبرني منذ 9 دقائق
وكالة عمون الإخبارية منذ 3 ساعات
قناة المملكة منذ ساعة
خبرني منذ 8 ساعات
خبرني منذ ساعة
قناة رؤيا منذ 16 ساعة