تواصل محكمة جنايات القاهرة، نظر محاكمة المتهمين في قضية سرقة أسورة أثرية من داخل المتحف المصري بميدان التحرير.
وكشفت التحقيقات أن المتهم الثاني اعترف بتصرفه بحسن نية دون علم بأن الأسورة أثرية أو مسروقة، وأنه عمل كوسيط لمساعدة جارته المتهمة الأولى في بيع القطعة، بينما قام المتهم الثالث بشرائها بعد ذلك لسبكها كقطعة ذهب عادية.
وأوضحت التحريات أن المتهمة الأولى كسرت جزءًا من الأسورة باستخدام أداة لتجنب اكتشاف طابعها الأثري، وأتلفت الأحجار الكريمة المثبتة بها، ثم سلمتها للمتهم الثاني للغرض.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مصراوي
