تستعيد المدينة المنورة في هذه الأيام حجم الانجازات التي تحققت على أرضها وتقف على النقلة النوعية التي مست كافة قطاعاتها بلا استثناء.
وتتابع بعين الفخر خطوط استراتيجيته التطويرية الناجحة التي وضعها مع بدايات عمله وأسلوب تنفيذها وإنجازها بصورة سبقت عجلة الزمن.
كما تطل المدينة على تقاسيم الصور التي تم التقاطها بعدسة التاريخ وأميرها يقف ميدانيا - على كل مشروع خدمي متابعا معدلات انجازه الزمنية وكذلك جولاته المستمرة على المحافظات ليدشن على أرضها مشاريع نوعية ينعكس أثرها على رفاهية المواطن ليس هذا فقط بل وترى التنوع اللافت في حجم المشروعات تعليمية كانت أو صحية او سياحية وغيرها والتي تم إنجاز أكثرها في مواقيت زمنية متقاربة وتبرز مشاريع للتطوير العمراني: وأخرى لتأهيل المساجد التاريخية وتوسعتها وثالثة لتطوير الأودية كوادى العقيق المبارك والانتقال بها لرئة سياحية جديدة، إلى غيرها من المشاريع الرائدة التي طالت الطرق وخدمات التنقل بالإضافة لأنسنة المدينة التي وضعها الأمير في أولوياته وجعلها في صدارة تحدياته.
ومع اختلاف المشاريع التي دُشنت في حقبة العامين أو أكمل الأمير سلمان بن سلطان إنجازها أو أشرف ميدانيا - على اكتمالها تمثل المتابعة من قبل سموه منجزا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة
