بعد تأهل البرازيل لمونديال 2002 في كوريا واليابان، تحوّل تركيز الإعلام إلى قصة إنسانية في المقام الأول، تمحورت حول أسطورة البرازيل روماريو الذي كان يحلم بالمشاركة في كأس العالم للمرة الأخيرة، من دون أن يتمكن من ذلك، وهذا ما قد يتكرر مع نيمار نجم البرازيل الذي فقد الكثير من بريقه.
شُنّت حملة إعلامية وجماهيرية كبيرة لدعم مطلب روماريو بالمشاركة، حتى إن رئيس البلاد، فرناندو هنريكي كاردوسو، طالب بإشراكه.
هذا المحتوى مقدم من winwin
